سلايدرسياسة

21 عاما على إبعاد 39 مناضلا احتضنتهم كنيسة المهد

استمع الي المقالة

أشرف أبو عريف

 وفا – تصادف اليوم الأربعاء، الذكرى الـ21 لإبعاد 39 مناضلا من أبناء شعبنا، بعد حصارهم داخل كنيسة المهد في مدينة بيت لحم، خلال اجتياح الاحتلال للمدينة في الثاني من نيسان 2002.

ففي يوم الجمعة 10 أيار 2002، غادر 39 مناضلا كنيسة المهد، بعد انتهاء الحصار الذي فرضته قوات الاحتلال على الكنيسة لأكثر من 39 يوماً، باتفاق يقضي بإبعاد 13 منهم قسرا إلى خارج الوطن، و26 آخرين إلى قطاع غزة.

المبعدون إلى خارج الوطن: عبد الله داود محمود عبد القادر (توفي في الجزائر 2010)، وإبراهيم موسى عبيات، وجهاد يوسف جعارة، ومحمد سعيد عطا لله سالم، وخالد عبد الحميد أبو نجمة، ورامي كامل عيد كامل، ومحمد فوزي مهنا، وعنان محمد خميس، وخليل محمد عبيد الله نواورة، واحمد عليان حمامرة، وإبراهيم محمد سالم عبيات، وعزيز خليل محمد عبيات، وممدوح احسان الورديات

اما الى قطاع غزة: سليمان محمد نواورة، ومازن طاهر حسين، ونادر محمد عبد العزيز الهريمي، ومجدي عبد المعطي دعنا، وسلطان محمود الهريمي، ومؤيد فتحي جنازرة، وجواد أحمد العبيات، ورائد موسى عبيات، وناجي محمد سالم عبيات، وياسين محمد الهريمي، ومحمد نصري خليف، ورامي حسن شحادة، واياد عبد عدوي، وفهمي محمد كنعان، وفراس محمد عودة، وصامد مصطفى خليل العطابي، وسامي عبد الفتاح سلهب، وموسى احمد شعيبات، وجمال احمد أبو جلغيف، وزيد محمود سالم عطا لله، وعيسى عزت أبو عاهور، وخالد حمد الله مناصرة، ورائد جورج شطارة، وخالد سليمان صلاح، وحاتم محمد حمود، وصافي عيسى صافي (توفي في غزة عام 2015).

واستشهد خلال حصار الكنيسة تسعة مناضلين، وهم: جاك الأسعد، وخلف نجاجرة، وعصام جوابرة، ونضال عبيات، ومحمد ابو عايد، وحسن نسمان، وخالد صيام، وأصيب 26 آخرين.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى