أشرف أبو عريف
قضت المحكمة العليا أمس بأن دونالد ترامب يحق له الحصول على حصانة كبيرة من الملاحقة القضائية بتهم محاولة إلغاء الانتخابات الأخيرة، وهو بيان مهم بشأن السلطة الرئاسية يمكن أن يكون له تداعيات طويلة المدى.
وبحسب the new York times ، جاء جوهر الحكم، الذي كان 6 إلى 3 على أسس حزبية، هو في الفرق بين التصرفات الرسمية للرئيس، مثل تغييرات السياسة أو القرارات العسكرية، والسلوك الخاص. وكتب رئيس المحكمة العليا جون روبرتس للأغلبية أن هناك حاجة إلى حصانة واسعة النطاق للسلوك الرسمي، لحماية “سلطة تنفيذية نشطة ومستقلة”.