متظاهرون يغلقون مدخل مقر القيادة العسكرية لـ”الكرياه” في تل أبيب، مطالبين بإطلاق سراح الرهائن، الجمعة.
أشرف أبو عريف
فى تقريرها اليوم 161 لحرب إسرائيل_غزة، نشرت هآرتس الإسرائيلية:
* سيسافر وفد إسرائيلي إلى قطر في أعقاب اقتراح وقف إطلاق النار الجديد الذي قدمته حماس إلى الوسطاء.
* شارك نحو 50 ألف مسلم في صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان بالمسجد الأقصى دون مواجهات مع الشرطة الإسرائيلية.
* وقال مكتب نتنياهو إنه وافق على خطة لشن هجوم عسكري على مدينة رفح بأقصى جنوب قطاع غزة.
* حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى تعارض تعيين محمد مصطفى رئيسا جديدا لوزراء السلطة الفلسطينية.
■ الرهائن/وقف إطلاق النار: قدمت حماس اقتراحًا لوقف إطلاق النار في غزة إلى الوسطاء والذي يتضمن في مرحلته الأولى إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين – النساء والأطفال والمسنين والمرضى – مقابل إطلاق سراح 700-1000 أسير فلسطيني. بحسب رويترز.
وتشمل عمليات الإفراج 100 أسير فلسطيني يقضون أحكامًا بالسجن مدى الحياة في السجون الإسرائيلية ومجندات إسرائيليات محتجزات كرهائن. وقالت حماس إنها ستوافق على موعد لوقف دائم لإطلاق النار بعد التبادل الأولي للرهائن والأسرى.
وقال مكتب رئيس الوزراء نتنياهو إن وفدا إسرائيليا سيتوجه إلى الدوحة لمواصلة المفاوضات، ووصف مطالب حماس بـ”غير الواقعية“. ومن المتوقع أن يترأس نتنياهو اجتماعا لمجلس الوزراء مساء السبت لتحديد موقف إسرائيل التفاوضي قبل الرحلة.
واحتج مئات الإسرائيليين للمطالبة بالإفراج عن الرهائن خارج مقر وزارة الدفاع في تل أبيب بينما كان مجلس الوزراء الحربي مجتمعا في الداخل.
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن مصر تسعى للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة وزيادة المساعدات والسماح لسكان غزة النازحين في الجنوب بالتحرك شمالا.
وأشاد كبار أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي من كلا الحزبين بقطر لتسهيلها مفاوضات الرهائن، لكنهم حذروا من أنها قد تحتاج إلى طرد قيادة حماس، المقيمة حاليًا في الدوحة: “إذا رفضت حماس إجراء مفاوضات معقولة، فلا يوجد سبب لاستمرار قطر في استضافة المكتب السياسي لحماس”. أو أحد أعضائها.”
“لقد عززت تصريحات شومر على الفور الاتجاه الذي كان جاريا منذ صعود نتنياهو، وهو ينحسر ويتدفق بكثافة على مر السنين ولكنه يسير باستمرار في الاتجاه نفسه: أصبح نتنياهو الآن رسميا شخصا غير مرغوب فيه في وسط الحزب الديمقراطي، بالنسبة لمؤيدي إسرائيل ومنتقديها”. على حد سواء” – بن صامويلز
الولايات المتحدة: بعد أن قال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر يوم الخميس إن رئيس الوزراء نتنياهو “ضل طريقه” وأن حكومته “لم تعد تناسب احتياجات إسرائيل بعد 7 أكتوبر”، قال الرئيس الأمريكي بايدن إن شومر “ألقى خطابًا جيدًا وأنا أعتقد أنه أعرب عن مخاوف جدية لا يشاركه فيها وحده بل العديد من الأميركيين”.
■ غزة: زعمت حماس (بحسب الصحيفة) أن ما لا يقل عن 21 فلسطينيًا قتلوا وأصيب أكثر من 150 آخرين بنيران جيش الدفاع الإسرائيلي أثناء تجمعهم لتلقي المساعدات الإنسانية في مدينة غزة ليلة الجمعة. وفند الجيش الإسرائيلي التقرير، وقال إنه وفقا لتحقيق أولي، نفذ فلسطينيون إطلاق النار بينما كان المدنيون ينهبون الشاحنات؛ وتم دهس بعضهم.
وقال مكتب رئيس الوزراء إن رئيس الوزراء نتنياهو وافق على خطة الجيش الإسرائيلي لعملية في رفح بجنوب غزة، وأن الجيش يستعد لإجلاء المواطنين من المدينة.
دعا مكتب الرئيس الفلسطيني محمود عباس إدارة بايدن والمجتمع الدولي إلى منع العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح، قائلا إنها ستؤدي إلى مذبحة أخرى والمزيد من تشريد الفلسطينيين.
وعرض وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت في اجتماع لمجلس الوزراء الحربي أربعة بدائل لمستقبل غزة. والخيار “الأقل سوءا“، على حد تعبيره، سيكون حكومة محلية ليست حماس.
وصلت سفينة تجر بارجة محملة بالمساعدات الغذائية قبالة غزة في اختبار لممر بحري جديد من قبرص. يتم تمويل السفينة وتشغيلها من قبل المطبخ المركزي العالمي التابع لخوسيه أندريس بالشراكة مع منظمة Open Arms غير الحكومية في الإمارات العربية المتحدة وقبرص والإسبانية.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية إنها قامت بإسقاط جوي آخر للمساعدات الإنسانية على شمال غزة.
وقال وزير الخارجية الأسترالي بيني وونغ إن أستراليا ستستأنف تمويل الأونروا، مضيفا أن الحكومة ستطبق “شروطا صارمة” على اتفاقية التمويل الجديدة.
قال مسؤولون دفاعيون إسرائيليون في اجتماع لمجلس الوزراء الأمني إن هناك احتمالا متزايدا بمقتل مروان عيسى، المسؤول الكبير في حماس، الرجل الثاني في قيادة محمد الضيف، في غزة، حسبما ذكرت مصادر مطلعة على مناقشة مجلس الوزراء.
وقالت وزارة الصحة التي تسيطر عليها حماس في غزة إن ما لا يقل عن 31490 فلسطينيا قتلوا وأصيب 73439 منذ بداية الحرب.
“تقاليد الطائفة التي تبناها أتباع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قوية جدًا، لدرجة أن أعضائها غير قادرين على الاستمتاع ولو بغمزة وإيماءة في اتجاه تحمل المسؤولية” – عاموس هاريل
■ الضفة الغربية: أعلنت أربعة فصائل فلسطينية – حماس، الجهاد الإسلامي، الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والمبادرة الوطنية الفلسطينية أنهم يعترضون على تشكيل حكومة فلسطينية جديدة وعلى قرار رئيس السلطة الفلسطينية عباس بتعيين مساعده محمد مصطفى رئيساً للوزراء.
رحب مجلس الأمن القومي الأمريكي بتعيين محمد مصطفى رئيسًا جديدًا لوزراء السلطة الفلسطينية وحثه على تشكيل “حكومة إصلاحية في أسرع وقت ممكن”.
■ إسرائيل: قدرت الشرطة الإسرائيلية أن 50,000 من المصلين المسلمين شاركوا في صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان في المسجد الأقصى، وهو عدد أقل مقارنة بالسنوات السابقة. وأفاد الوقف، وهو السلطة المعينة من قبل الأردن والمسؤولة عن مراقبة وإدارة مجمع المسجد، بوجود 80 ألف مصل. ومرت الصلاة دون مواجهات غير عادية بين الشرطة والمشاركين.
أفرجت محكمة في حيفا عن امرأة إسرائيلية بعد اعتقالها يوم الخميس للاشتباه في انتهاكها للنظام العام بسبب تلويحها بعلامة “أوقفوا الإبادة الجماعية” في مسيرة حاشدة في المدينة.
إيال إيشيل، والد المراقب العسكري الرقيب. واجهت روني إيشيل، التي قُتلت في 7 أكتوبر/تشرين الأول في قاعدة للجيش الإسرائيلي بالقرب من حدود غزة، قائدها وألقت باللوم عليه في وفاة روني خلال حفل تذكاري. وأظهر مقطع فيديو من الحدث وهو يقول للقائد: “احترقت الفتيات بسببك. سأطاردك حتى يوم وفاتك”.
■ لبنان: قال الجيش الإسرائيلي إن طائراته المقاتلة قصفت مواقع مراقبة وأهدافًا عسكرية تابعة لحزب الله في جنوب لبنان. وسقطت صواريخ أطلقت من لبنان على شمال إسرائيل.
■ الحوثيون: أفادت عمليات التجارة البحرية في المملكة المتحدة أن سفينة تجارية أبلغت عن تعرضها لهجوم بصاروخ وإلحاق أضرار بها غرب ميناء الحديدة اليمني.
وقال الجيش الأمريكي إن الحوثيين أطلقوا صاروخين باليستيين مضادين للسفن من اليمن باتجاه خليج عدن وصاروخين باتجاه البحر الأحمر، دون التسبب في أضرار أو إصابات.
