أشرف أبو عريف
على ما يبدو كلما علت نبرة التطبيع بدافع الشهوة الجامحة، كلما توحشت الغطرسة الصهيونية للهيمنة على ما تبقى من دولة فلسطين العربية الإسلامية.. من هنا، أدانت الخارجية الفلسطينية الصمت الدولى لمنع 3 وزراء خارجية أوروبيين من زيارة قرى فلسطينية تقع في المناطق المصنفة “ج” بالضفة الغربية المحتلة بحجج وذرائع واهية لا تمت للقانون الدولي أو الاتفاقيات الموقعة ما يشجع الإحتلال على التمادي بضم الضفة بما فيها القدس الشرقية.