بعد أن أصبح موقع تويتر مرتبكًا بحسابات محاكاة ساخرة والاضطراب ، شاهدت راشيل تيرليب ، التي تدير حسابًا لوزارة الموارد الطبيعية بولاية واشنطن التي تتخللها المزاح الصفيق مع التحذيرات من حرائق الغابات والطقس ، بنسب متساوية من الخوف والانبهار.
وبحسب AP، قالت: “إنها تبدو وكأنها لحظة مستعر أعظم في الوقت الحالي – وميض كبير ومشرق قبل أن يختفي كل شيء”.
لذلك دخل القسم في المعركة ، مستغلًا اللحظة ببعض روح الدعابة المميزة. “تحديث: حرائق الغابات على Twitter تبلغ 44 مليار فدان وتم احتواء 0٪” ، كما نشروا.
ولكن تحت الدعابة ، تم ربطه بخيط قدم نصائح مفيدة حول كيفية مراجعة المقبض لمعرفة ما إذا كان حقيقيًا. تضمنت بعض الاقتراحات النظر في عمر الحساب والتحقق لمعرفة ما إذا كان موقع وكالة السلامة العامة على الويب يرتبط بالملف الشخصي.
وسلط الضوء على التحدي الذي يواجه الأشخاص المكلفين بإيصال معلومات السلامة العامة إلى المجتمعات. الآن ، ليس عليهم فقط الحصول على المعلومات بسرعة. على Twitter الجديد ، عليهم أيضًا إقناع الناس بأنهم في الواقع السلطات.
