
Reuters – لأول مرة منذ الحرب العالمية الثانية، جاء حزب يميني متطرف في المركز الثاني في انتخابات وطنية ألمانية، وهي النتيجة التي ستبقيه خارج الحكومة لكنها ستجعله خصمًا مخيفًا للأحزاب الحاكمة.
ومن المتوقع أن يحظى حزب البديل لألمانيا، الذي تحول منذ تأسيسه في عام 2013 من حزب الاقتصاديين الليبراليين إلى مجموعة مناهضة للهجرة ومؤيدة لروسيا، بدعم واحد من كل خمسة ألمان.